إن الذي كان نورا يستضاء به
بسم الله الرحمن الرحيم
الشاعرة: الرباب بنت امريء القيس الكلبي (إن الذي كان نورا يستضاء به)
القرن الأول
إنَّ الَّذي كانَ نوراً يُستَضاءُ بِهِ | بِكَربَلاءَ قَتيلٌ غَيرُ مَدفونِ | |
سِبطُ النَّبِيِّ جَزاكَ اللّهُ صالِحَةً | عَنّا وَجُنِّبتَ خُسرانَ المَوازينِ | |
قَد كُنتَ لي جَبَلاً صَعباً ألوذُ بِهِ | وكُنتَ تَصحَبُنابِالرَّحمِ وَالدّينِ | |
مَن لِليَتامى ومَن لِلسّائِلينَ ومَن | يُغني ويَأوي إلَيهِ كُلُّ مِسكينِ | |
وَاللّهِ لا أبتَغي صِهراً بِصِهرِكُمُ | حَتّى اُغيَّبَ بَينَ الرَّملِ وَالطّينِ |
المصدر الأول : أعيان الشيعة – السيد محسن الأمين – ج 6 – الصفحة 449
المصدر الثاني : الجوهرة في نسب الإمام علي وآله – البري – الصفحة 47
المصدر الثالث : الوافي بالوفيات – الصفدي – ج 14 – الصفحة 53
المصدر الرابع : معالي السبطين – حائري – ج 2 – الصفحة 198-199
المصدر الخامس : ادب الطف – جواد شبّر – ج 1 – الصفحة 63
المصدر الثاني : الجوهرة في نسب الإمام علي وآله – البري – الصفحة 47
المصدر الثالث : الوافي بالوفيات – الصفدي – ج 14 – الصفحة 53
المصدر الرابع : معالي السبطين – حائري – ج 2 – الصفحة 198-199
المصدر الخامس : ادب الطف – جواد شبّر – ج 1 – الصفحة 63