sex filmy teen playgirl enjoys insertions. http://www.onlyindian.club www.redwapporn.one

المجلس الحادي والعشرون لليلة الحادية والعشرون من رمضان

المجلس الحادي والعشرون لليلة الحادية والعشرون من شهر رمضان

ليلةُ الشّهادة

ألا يا عينُ جودي فاسعدينا ألا فابكي أميرَ المؤمنينا
أفي شهرِ الصّيامِ فجعتمونا بخيرِ النّاسِ طُرّاً أجمعينا
ومِن بعدِ النّبيِ فخيرُ نفسٍ أبو حسنٍ وخيرُ الصّالحينا
وكنّا قبلَ مقتلِهِ بخيرٍ نرى فينا وصيَ المسلمينا
لقد علِمَتْ قريشٌ حيث كانت بأنّكَ خيرُهُمْ حسباً ودينا (1)
لقد عاشَ الوصيُ فدته نفسي إماماً صابراً ومضى حزينا
فها هي زينبٌ تبكي عليه وتنعاهُ بنعيِ الفاقدينا
ويَبكيه الحسينُ بدَرِّ عينٍ ويَنْدُبُهُ زكيُ الطاهرينا
ونادتْهُ اليتامى بافتجاعٍ سنبقى في عزائِكَ ما بَقِيْنا

*****

نعي

ابعيد البِله بچتلك ينادون او محزنين ويلادك يصبحون
ويتاماك لفراگك ينوحون او عليك السمه والكون مرجون
ريت الفجر لا بيّن ايكون او لا بيه عدوانك يَعَيْدون
يا حيف بيك استافوا اديون يوم الطحت يا نور العيون

*****

أبوذية

مصابك طعن دلالي وفاته راح النصر دين اللّه‏ وفاته
ابو الحسنين هل ليله وفاته تيتم كل موالي بهل مسيه

*****

ومن عهد مولانا أمير المؤمنين عليه‏ السلام كتبه لمالكِ الأشتر رحمه اللّه‏ تعالى حين ولاّه على مصر قال:

«وأشعِر قلبَكَ الرّحمةَ للرّعيّةِ ، والمحبّةَ لهم ، واللطفَ بهم ، ولا تكونَنَّ عليهم سَبُعاً ضارياً تغتنمُ أكلَهُمْ ، فإنّهم صنفانِ: إمّا أخٌ لك في الدّين ، وإمّا نظيرٌ لكَ في الخَلْق». (2)

*****

مالك الأشتر صاحب أمير المؤمنين عليه‏ السلام :

قال الشّيخ القمّي رحمه‏الله في (الكنى والألقاب): هو: مالك بن الحارث النّخَعي المجاهدُ في سبيل اللّه‏ عزّ وجلّ والسّيفُ المسلول على أعدائِه الذي مدحَهُ سيّدُ أولياء اللّه‏ وأمير المؤمنين في كلمات منها قوله عليه‏ السلام في نفس كتابه إلى أهل مصر: «وإنّي قد بعثتُ إليكم عبداً مِن عبادِ اللّه‏ من أشدِّ عبيدِ اللّه‏ بأساً ، وأكرمِهِمْ حَسَباً ، أضرَّ على الفجّارِ من حريقِ النّار ، وهو مالكُ بنُ الحارثِ الأشتر ، ذو رأي ٍ أصيل ، وصبرٍ جميل ، فاسمعوا له وأطيعوا». وقال عليه‏ السلام في حقّه أيضاً: «كان الأشتر لي كما كنتُ لرسولِ اللّه‏ صلى‏ الله‏ عليه‏ و‏آله». (3)

وقال ابن أبي الحديد المعتزلي في حقّه: للّه‏ِ أمٌّ قامت عن الأشتر ، لو أنّ إنساناً يُقسِمُ أنّ اللّه‏ تعالى ما خلقَ في العرب ولا في العجم أشجعَ منهُ إلاّ أستاذَهُ عليَ بنَ أبي طالب عليه‏ السلام لما خشِيتُ عليه الإثم. (4)

استُشْهِدَ رحمه اللّه‏ تعالى سنة ثمان وثلاثين (38) للهجرة بالسُّم على يد إبنِ نافع مولى عثمان بـ (منطقة القلزم) ، وهو من مصر على (مسافة ليلة). (5)

ولما بلغ الإمامَ أميرَ المؤمنين عليه‏ السلام موتُ مالك الأشتر تأوَّهَ حزناً ثمّ قال: «رحمَ اللّه‏ُ مالكاً وما مالك؟ عزّ عليَّ به هالكاً (ميّـتاً) لو كان صخراً لكان صَلْداً (6) ، ولو كان جبلاً لكان فَنْداً ، وكأنّه قَدَّ منّي قَدّاً». (7)

وعهدُ الإمام أمير المؤمنين عليه‏ السلام هذا الذي كتبه لمالك الأشتر النّخعي رحمه اللّه‏ تعالى لمّا ولاّه مصرَ وأعمالها بعد مقتل أميرها محمّد بن أبي بكر رحمه اللّه‏ تعالى ، واضطراب أمر المصر ، هو أطولُ عهدٍ كتبه أمير المؤمنين عليه‏ السلام ، وأجمَعَهُ للمحاسن كما قال ذلك ابن أبي الحديد المعتزلي في (شرح نهج البلاغة). (8)

وقال (جورج جرداق) في كتابه (عليُّ صوت العدالة الإنسانية) وهو يشير إلى هذا العهد الشّريف : انّ (عهد الإمام عليه‏ السلام لمالك الأشتر) هو أجمع كتُبِهِ وعهودِهِ لآرائه في بناء المجتمع ، ففي هذا الكتاب الجليل دستور الإمام عليٍّ [ أمير المؤمنين عليه‏ السلام] في الولاةِ كاملاً.

وقال أيضاً: وهكذا نتيح الفرصةَ لأن يطّلع القرّاء على أروعِ ما أنتَجَهُ العقلُ والقلبُ في ربطِ النّاسِ بالعلاقاتِ الاجتماعيّة والإنسانيّة الخيّرة. (9)

ومن جميل ما قرأت في هذا المجال هو أنّ الأمين العام للأمم المتّحدة (كوفي عنان) بعد أن اطّلعَ على هذا المقطع من عهد الإمام عليه‏ السلام للأشتر وهو قوله عليه‏ السلام: «وأشعر قلبك الرّحمة للرّعيّة ، والمحبّة لهم ، واللطف بهم ، ولا تكوننّ عليهم سبُعاً ضارياً تغتنم أكلهم ، فإنّهم صنفان ، إِمّا أخٌ لك في الدّين ، وإِمّا نظيرٌ لك في الخلق» ، قال: إِنّ هذا المقطع من العهد يجب أن يعلّق على كلّ المؤسّسات الحقوقيّة في العالم.

وجعل كوفي عنان يطالب بأن تُدرِّسَ المؤسَّساتُ الحقِّيَّة والقانونيّة عهد الإمام عليه‏ السلام لمالك الأشتر ، ورشّحَهُ لكي يكون أحد مصادر التّشريع للقانون الدّولي ، وبعد مداولات استمرّت مدّة سنتين في الأمم المتّحدة صوّتت غالبيّة دول العالم على كون هذا العهد [ الشّريف] أحد مصادر التشريع للقانون الدولي. (10)

أكتفي بهذا المقدار من الشّواهد على نفاسة هذا العهد الشّريف لئلاّ يخرج المجلس عن طابعه المعنوي في ليلة شهادة أمير المؤمنين عليه‏ السلام ، ولكنّي قصدت أن يقف القارئ الكريم ، والمستمع الموالي على شدّة عدل أمير المؤمنين عليه‏ السلام المتمثّل في توجيه الولاة إلى الاهتمام بالرّعيّة ، والإنصاف والتعامل بالسويّة ، وهي لعمري فضيلة من فضائله ، ومنقبة من مناقبه ، وحسنة من حسناته ، قال الشاعر:

هذه مِن عُلاهُ إِحدى المعالي وعلى هذه فَقِسْ ما سواها

غيرَ أنّي أُحيلُ القارئ الكريم إلى كتاب (الرّاعي والرّعيّة) للمحامي القانوني والأستاذ البارع المرحوم (توفيق الفكيكي) حيث أفاض في شرح هذا العهد الشّريف مع المقارنة بين محتواه الإسلامي ، ومحتوى القوانين الوضعيّة المعمول بها قديماً وحديثاً.

ثمّ تعال واستمع إليه وهو يعلّق على الفقرات الشّريفة التي افتتحتُ بها المجلس ، قال: ثمّ انظر ـ رعاك اللّه‏ ـ إلى جملة (إِمّا أخ لك في الدّين أو نظيرٌ لك في الخلق) كيف قرّر عليه‏ السلام قاعدةً تشريعيّة مهمّة عامّة في التضامن الاجتماعي ، بل التعاون الإنساني قد استمدّها من روح الشّريعة السّمحاء كقوله تعالى:

(لاَ يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ) (11) ، وقوله تعالى: (إنَّ اللَّهَ يأمُرُ بالعدلِ والإحسان ) (12) ، ومن الحديث الشّريف المأثور: «كلّكم لآدمَ وآدمُ من تراب» ، ويقضي هذا الأصلُ التّشريعي برفع الفروق والتّمييز بين طبقات رعايا الدولة في التّمتّع بحريّاتهم المشروعة. (13)

وقال توفيق الفكيكي في موضع آخر من كتابه: لا شكّ أنّ القارئ الكريم قد لاحظ معنا كيف أنّ عهدَ الإمام عليٍّ [ أمير المؤمنين] عليه‏ السلام ـ الذي كتبه إلى عاملِهِ سنة (37) للهجرة حينَ بعثه والياً على مصر ـ قد حوى أهمَّ النّظريات العلميّة ، وأصوبَ الآراء الفلسفيّة في الأخلاق والاجتماع ، وأحدث المسائل القانونيّة في الحقوق الإداريّة ، ولاحظ كيف أصّلَ أصولاً حكيمة لا تزال محافظةً على جدّتِها وروعتِها ، فكان نصيبها الخلود على كرِّ الجديدين. (14)

قد تعرّض الإمامُ أميرُ المؤمنين عليه الصّلاة والسّلام في هذا المقطع الشّريف من عهده لبيان روابط الوالي مع رعيّته من المسلمين وغيرهم في ثلاثة مراحل:

المرحلة الأولى: قوله عليه‏ السلام: «وأشعر قلبك الرّحمة للرّعيّة ، والمحبّةَ لهم ، واللطف بهم» ، فأمرَ واليَه مالك الأشتر رحمه اللّه‏ تعالى هنا بأن يُلزم قلبَهُ الشّعورَ بالرّحمةِ تجاهَ كافّة الرّعيّة ، وأن يلزمَهُ المحبّةَ لهم ، واللطفَ بهم ، ولا يفارق ذلك إلى غيره من الأوصاف القاسية.

والمرحلة الثّانية: قوله عليه‏ السلام: «ولا تكونَنَّ عليهم سَبُعاً ضارياً تغتنم أكلهم» ، فنهاهُ عن سوءِ استخدام صلاحيّاته التي منحها عليه‏ السلام له ضدّ رعيّتِهِ ، فيصير كالسّبُعِ الذي وقع على غنمٍ ، فيأكلهم دون وازع من دين ، أو إنسانيّة ، أو ضمير.

المرحلة الثّالثة: قوله عليه‏ السلام: «فإنّهم صنفان: إِمّا أخٌ لك في الدّين ، وإِمّا نظيرٌ لك في الخلق» ، فقرّر عليه الصّلاة والسّلام وأكّدَ هذه الحقيقة في تصنيف رعايا الولاة ، فهم إِمّا إِخوانُهُ في الدّين ككافّةِ المسلمين في مملكته ، وإِمّا إِخوانُهُ في الإنسانيّة كأهلِ الذّمّة وغيرهم ممّن لا يؤمنون بدين معيّن.

فما أعظمَكَ يا سيّدي يا أميرَ المؤمنين ، وما أجلَّ عهودك السّامية ، ووصاياكَ العالية ، وتوجيهاتِك القيّمة التي هي بحقٍّ اُمُّ الوصايا والتوجيهات ، وحيث وصلنا إلى هنا فتعال معي ـ عزيزي القارئ الفاضل ـ لنستمع إلى الإمام الحسن وهو يحدّثنا عن والده المعظّم ، وما أوصاهم به ليلة الحادية والعشرين من شهر رمضان فقال عليه‏ السلام:

جمع أبي أولادَهُ ، وودّعَهُمْ ، ثمّ قال لهم: اللّه‏ُ خليفتي عليكم ، وهو حسبي ونعم الوكيل ، ثمّ تزايد ولوج السُّم في بدنه الشّريف حتّى نظرنا إلى قدميه وقد احمرّتا جميعاً ، فكَبُرَ ذلك علينا ، وآيسنا منه ، ثمّ عرضنا عليه المأكولَ والمشروبَ ، فلم يأكلْ ولم يشربْ ، ونظرنا إلى شفتيه وهما يختلجان بذكر اللّه‏ تعالى ، وجعلَ جبينُهُ يرشحُ عرقاً وهو يمسحه ، فقالت (العقيلة زينب): يا أبت أراك تمسح جبينك؟ فقال: يا بنيَّ سمعت جدَّكِ رسولَ اللّه‏ صلّى اللّه‏ عليه وآله يقول: إِنّ المرءَ إذا نزل به الموت ، ودنت وفاتُهُ عرقَ جبينُهُ ، وسكنَ أنينُهُ ، ثمّ نادى أولادَهُ كلَّهُمْ بأسمائِهِمْ واحداً بعد واحدٍ ، وجعل يودّعهم ويقول: اللّه‏ُ خليفتي عليكم ، أستودعكم اللّه‏ وهم يبكون.

ثمّ قال عليه‏ السلام: أحسنَ اللّه‏ُ لكم العزاء أَلا وإِنّي منصرفٌ عنكم ، وراحلٌ في ليلتي هذه ، ولاحِقٌ بحبيبي محمّد صلّى اللّه‏ عليه وآله كما وعدني ، فإذا أنا متُّ يا أبا محمّد فغسّلني وكفّنّي وحنّطني ببقيّة حُنوطِ جدِّك رسول اللّه‏ صلّى اللّه‏ عليه وآله ، فإِنّهُ من كافور الجنّة جاء به جبرئيلُ إليه ، ثمّ ضعني على سريري ولا يتقدّم أحدٌ منكم السّرير ، واحملوا مؤخّرَهُ ، واتبعوا مقدَّمَهُ ، فأيُّ موضعٍ وضع المقدَّمُ فضعوا المؤخّر ، فهو موضعُ قبري ، ثمّ تقدّم يا أبا محمّد وصل ِّ عليَّ يا بُنيَّ وكبّر عليّ سبعاً ، واعلم أنّهُ لا يحلّ ذلك على أحدٍ غيري إلاّ على رجلٍ يخرج في آخر الزّمان اسمُهُ ( المهدي) من ولد أخيك الحسين يقيم اعوجـاجَ الحـقّ ، فإذا أنت صلّيت عليّ فنحِّ السّريرَ عن موضعِهِ ، واكشف الترابَ عنه ، فترى قبراً محفوراً ، ولحداً مثقوباً ، وساجةً (15) منقوبة ، فأضجعني فيها. (16)

ثمّ أوصى الإمام عليه‏ السلام بوصاياه جميعاً ، آجركم اللّه‏ ، ثمّ أُغميَ عليه ، فلمّا أفاق قال: هذا رسولُ اللّه‏ صلّى اللّه‏ عليه وآله ، وعمّي حمزة ، وأخي جعفر ، وأصحابُ رسول اللّه‏ صلّى اللّه‏ عليه وآله كلّهم يقولون عجّل قدومَكَ علينا فإِنّا إِليكَ مشتاقون ، ثمّ أدار عينيه في أهله وأولاده وقال: أستودِعُكُم اللّه‏َ جميعاً ، سدّدكم اللّه‏ُ جميعاً… اللّه‏ُ خليفتي عليكم وكفى باللّه‏ِ خليفة،

ثمّ قال: وعليكم السّلامُ يا رُسُلَ ربّي ، لمثل هذا فَلْيَعْمَلِ العاملون (17) ، «إِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْا وَالَّذِينَ هُمْ مُحْسِنُونَ » (18) ، وما زال يذكر اللّه‏ عزّوجلّ كثيراً ، ثمّ استقبل القبلة.. وغمّض عينيه… ومدّدَ رجليه ويديه… وقال: أشهد أن لا إِلهَ إلاّ اللّه‏ وَحْدَهُ لا شريكَ له ، وأشهدُ أنّ محمّداً عبدُهُ ورسولُهُ.. ثمّ قضى الإمام نحبَهُ.. وا إِماماه… وا عليّاه… وا سيّداه… وا شهيداه… وا مظلوماه… .

نعي

مات الولي والگلب محزون او ظلت تهيل اعليه العيون
او ويلاده يم جثته ينوحون اوعلى وجوههم تموا يلطمون
وبوسف وبلوعه يندبون راح الأبو گاموا ينادون

*****

وكأ نّي ببنات الإمام عليه‏ السلام يطالبن بمرور الجنازة على داره لكي يودّعنه كما هي العادة الجارية حيث يمرّون بالجنازة بعد تغسيل الميّت على داره ، ولسان الحال:

فائزي

يمشيّعين المرتضى مرّوا اعله داره بناته عگب فگده تره ظلت حياره

*****

خلف الجنازة بحزن سار الحسن وحسين او ويّاهم الشيعه وهِيْ معفّره الخدّين
والكل عليه ظل بوسف يهمل العينين والدمع فوگ خدودهم ظل ايتجاره

*****

مروا اوجسم الوالد اعله النعش محمول وگامت بناته تودّعه وبداره تجول
يصيحن وسف راح الاُبو وغيابه ايطول العين تهمل والگلب تشتعل ناره

*****

أبوذية

عگب فگد الأبو ما شوف راحت وبگيت اصفج عليه بوسف راحت
او ويه جنازته الأفراح راحت وجاني الحزن والهم والأذيه

*****

طور التخميس

فللحسنِ الزّكيِّ عليه نوحٌ كذلكُمُ الحسينُ يُرى حزينا
وأضحت زينبٌ تبكي عليه وتتبَعُ نعشَهُ السّامي حنينا
ألا يا حاملينَ النعشِ مهلاً أراكم قد سريتم في أبينا

تحميل PDF


1. هذه الأبيات الخمسة لأبي الأسود الدؤلي رحمه اللّه‏ُ تعالى ، انظر : البحار: ج42 ص242.
2. نهج البلاغة ، للشريف الرّضي قدس‏سره : باب المختار من رسائل أمير المؤمنين عليه‏ السلام ، الكتاب رقم 53.
3. الكنى والألقاب: ج2 ص30.
4. الكنى والألقاب: ج2 ص29.
5. المصدر السابق: ج2 ص30.
6. صَلْداً: أي صُلباً ، الفَنْد: هو الجبل العظيم / المنجد.
7. منهاج البراعة: ج20 ص162 ، وقدَّ منّي: أي قطع قطعة من جسمي.
8. شرح نهج البلاغة: ج17 ص30.
9. عليّ صوت العدالة الإنسانيّة: ج1 ص154.
10. موقع : ويكيبيديا = Wikipedia .
11. سورة الممتحنة ، الآية : 8 .
12. سورة النّحل ، الآية : 90.
13. الرّاعي والرّعيّة: ص78.
14. المصدر نفسه : ص80 .
15. ساجة: خشبة صلبة.
16. الكوكب الدّريّ: ج2 ص189.
17. الكوكب الدّريّ: ج2 ص189.
18. سورة النّحل ، الآية : 128.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

www.wanktube.one sexy amateur teen fucked doggystyle. ts kendra and ts natalie hardcore anal. evvivaporno cougar gets her both hairy holes wrecked in a wild fuck. she likes.xxx-indian-porn